وذكر "الحارثي" أن الديوان الملكي وافق على علاجه في أحد المستشفيات بالولايات المتحدة الأمريكية، واستمر العلاج لمدة ستة أشهر، ثم أكد الأطباء حاجته إلى تمديد العلاج لمدة شهرين لإجراء عمليتين جراحيتين في الفخذ الأيسر وأسفل الظهر (عملية تلقيح للعمود الفقري)، إلا أن الهيئة الطبية رفضت التمديد بحجة إمكانية علاجه في المملكة.