وقال شاهد عيان نقلاً عن صديق المتوفى إنهما كانا يستقلان "جيب" متوجهين نحو عنيزة، وعند سيرهما بالطريق الفرعي الموازي للرئيسي وجدوا "ماسورة" فطلب المتوفى من صديقه السائق العودة، فرفض، لكن المتوفى ألح على أن يعود ويميط الأذى عن الطريق، وعند نزوله جاءته سيارة "لومينا" فصدمته فخرَّ صريعاً ينزف.