وسجّل المعرض والمنتدى الدولي للتعليم الذي يعتبر الحدث الرسمي والسنوي لوزارة التربية والتعليم، حضوراً مكثفاً من الزوّار، حيث نجح في بلورة الهدف العام لإقامته من خلال توقيع عددٍ من الاتفاقيات بين شركات ومنشآت تعليمية محلية وأخرى أجنبية لنقل الخبرات وتوطين تقنيات التعليم الحديثة، وبرز هذا العام تميز عديدٍ من المدارس الحكومية للبنين والبنات بعددٍ من مدن السعودية بمشاركات متميزة، في حين نقلت بعض من هذه المدارس تجاربها في الإدارة وتفعيل مشاركة الطلاب والطالبات.