سبق- الرياض: لا يزال خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، يتمتَّع بشفافيته العالية في الكشف عن أدق تفاصيل حالته الصحية أمام شعبه والعالم، دون أدنى حاجز في التواصل المباشر مع الشعب، يأتي هذا على النقيض مع كثير من القادة السياسيين العرب، بل وحول العالم، ممن تُحاط ظروفُهم الصحية بالغموض الشديد؛ خشية تأثيرها على شعبيتهم وحضورهم السياسي.