وبعد الوصول لمركز خشم عنقار بدأنا بالسؤال عن موقع العين الحارة لعدم وجود أي لوحة إرشادية تدل على موقعها، ليتم التوصل إليها بمساعدة الأهالي، وكانت المفاجأة عند الوصول للعين الحارة التي تذهل كل زوارها، وهي نبع مكون من مجموعة من العيون بماء حار ذي رائحة غريبة وسط المياه الباردة التي تغطي أغلب أجزاء الوادي.