وبعد أن حدد المقيم الأفغاني (ناصر) موعد زفافه إلى إحدى بنات جلدته المقيمة أيضاً مع والدها في منطقة عسير وجَّه الدعوة لمواطنيه الأفغان الذين يعملون بالسعودية وبعض دول الخليج، كما وجّه الدعوة لبعض مشايخ قبائل المنطقة ورجال الأعمال الذين لبّوا الدعوة، وشاركوا ناصر فرحته، وتعاملوا معه كما أي مواطن سعودي من حيث العادات والتقاليد.