تعد قرية الطمحة احدى القرى التابعه لمحافضة صبيا على الخط السريع جازان__صبيا وتمد غربا الى البحر لازالت تلك القرية المنسيه رغم تقدم عجلة التطور تنقصها الخدمات اللتي هي من ابسط حقوق سكانها
مركزصحي
يشق على الاهالي عدم وجود مركز صحي للقريه ليس لهم الا التوجة الى مستشفيات جازان اوالضبية او صبيا حتى يتمكنو من علاج اطفالهم مع صعوبه التنقل
طرق وعره
يعاني سكان القريه من عدم وجود الطرق المعبده مما شق عليهم في موسم الغبار والامطار يصعب التنقل تماما بين قريه وقريه اخرى وتحدث تلفيات في المركبات ويعيق ذالك المعلمين والمعلمات القادمين من خارج القريه
مدارس ثانوي للبنين والبنات
ما ان يتم الطلبه والطالبات اكمال المرحلة المتوسطة هنا يبدء قلق الاهالي والابناء في التنقل الى المدارس الثانويه وبداء معاناة الطالبات سنويا في القبول والرفض فا بعض المدارس تستقبل بعض الطالبات والبعض تغلق الابواب بتنقلون بين مدارس جازان والمعبوج والضبيه وصبيا وعدم توفر حافله نقل حكومي مما يظطر الاباء دفع المبالغ للسواقين حتى يتمكن بناتهن مواصله التعليم حظا البنات بمجمع جديد واستبشر الاهالي بان تفتح المرحلة الثانوية لكن لا جوى مبنى المدرسه المكون من اربع طوابق وكل مرحله فصل واحد وطابق بالكامل مغلق بفصوله المجهزه
وفي ختام هذا التقريق نامل من صاحب السمو الامير محمد بن ناصر النظر في شأن هذه القريه رغم زيارته قبل عام للقرية في واجب عزاء احد شهداء الواحب في الحد الجنوبي لكن لم يغير اي شي في زيارته والاهالي يقمون باجتماعات ومراجعه البلديات يقابلون بعدم الاهتمام نامل ان يتغير حال القرية في عهد سلمان الحزم