وتساءل المواطنون: "من يتحمل الأضرار التي تلحق بمركباتهم بسبب سوء ذلك الأسفلت؟ وهل سيُنظر فيه ويعاد صيانته قبل صيف هذا العام؟ كيف يكون هذا حاله وقد سميت الطائف بـ "عروس المصايف العربية؟!"، مشيرين إلى أنه "لا بُد أن تعي الجهات المسؤولة مسؤولية ذلك اللقب".