وأردفت "حياة بنت سليمان سندي" بأن السنتَين الماضيتين من عمر المعهد "كانتا مليئتَين بالتحديات؛ إذ ركز المعهد في أول سنة في النقاشات مع عدد من الخبراء العالميين على تكوين شبكات وشركاء وداعمين للمعهد، وفي العام الذي تلاها بدأت مرحلة مهمة لاكتشاف المبدعين، ونحن هنا اليوم لنفتح لهم أبواباً تجارية مهمة، وبأفكار استثنائية".