وأكد على وجوب تكثيف برامج التوعية بالأضرار الناجمة عن المخدرات على الفرد والمجتمع من النواحي الصحية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية، مطالباً بتفعيل دور الشراكة المجتمعية بين المدرسة والأسرة والتربويين والوُعَّاظ، وخطباء المساجد، وذوي الاختصاص؛ لتحقيق فعالية أكبر في محاربة آفة التدخين والمخدرات، ورعاية فلذات الوطن، وإعدادهم إعداداً سليماً لتحقيق المستقبل الزاهر لهم.