أسهم اعتدال الأجواء في العاصمة المقدسة في خروج الأهالي للاستمتاع باعتدال الأجواء في الحدائق والمتنزهات العامة.
"سبق" وثقت جانبًا من انتشار الأهالي بمخططات الشرائع وممارسة رياضة المشي والجري أو الجلوس للاستمتاع باعتدال الأجواء.
اعتدال الأجواء واستمتاع الأهالي لوثه بصريًا وصحيًا انتشار المواشي في حجز المركبات بالشرائع وذلك من خلال العربات التي تجرها الأحصنة وتنشر مخلفاتها في الموقع لتنتقل معها الروائح الكريهة في أرجائه.
ولم يقتصر الأمر على انتشار الروائح الكريهة، بل تعمد بعضهم إحداث تلوث سمعي من خلال رفع أصوات التسجيل في العربات بصوت عالٍ.
وطالب مرتادو الحجز، "وزارة الزراعة والبيئة" بدورهم بضرورة التدخل والحد من هذه الظاهرة المستمرة، وأصبحت مصدر إزعاج لمرتادي الموقع، مطالبين بنقلها إلى خارج الحجز وإبعادها عن تجمعات الأهالي.