وقال "آل زاحم": "الملك عبدالله بن عبد العزيز كان مدرسة إنسانية واجتماعية وجامعة للفكر الخيري الحديث كما عرف بالحكمة والحنكة ومواقفه السياسية الثابتة مناصراً للحق وداعماً للسلام حيث كانت حياته مليئة بالعطاء والتضحية والإنجازات المشهودة نذر فيها نفسه لخدمة دينه ووطنه وشعبه وأمته العربية والإسلامية والإنسانية جمعاء".