وأكمل: "حينما طلبت منهما إبعاد سيارتهما عني، رد علي أحدهما بعبارة (يا أستاذ أنت على رأسك ريشة.. ما أحد معقلك؟ أنا بنزلها لك)! فحاولت تهدئة الطالب بعد أن شاهدته منفعلاً أثناء حديثه، لكن شقيقه الآخر أخرج المشعاب، وأشهر به من باب السيارة، وأسمعني كلاماً خادشاً للحياء من سب وشتم وقذف، فما كان مني إلا أن نزلت من سيارتي وعدت إلى داخل المدرسة".