وأكد "الشيخ العامر" أن ما تعرض له جنودنا البواسل رجال الأمن بإدارة الطوارئ بمنطقة عسير بهذا الهجوم الغاشم من قبل الدواعش متطرفي الفكر بتفجير أحدهم نفسه، متسلّلاً بين رجال الأمن وهم يؤدون صلاة الظهر سُجَّداً لله؛ ليس إلا مساعي يائسة وخطوات بائسة تتحطم على صخرة الدين القويم وتلاحم هذا المجتمع الكريم مع قيادته ورجال أمنه.