يأتي هذا الاختيار لما يلمسه المجتمع القيرغيزي من جهود الندوة التنموية في مجالات ومناحي متعددة، ويؤكد أن أعمالها ظاهرة للعيان ولها تأثير ايجابي سواء في البرامج الاجتماعية في كفالة الأيتام وبناء المساجد وحفر الآبار والمدارس، أو البرامج الدعوية والتعليمية.