وبيّن الأحمري، أن الغرفة تتبنى مع هذه الجهات هموم الشباب السعودي المتطلع للعمل, وهي شريك إستراتيجي في دعم تدريب وتأهيل الشباب والشابات على رأس العمل أو المتطلعين للحصول على وظائف، إلى جانب دورها الهادف لتكريس فكرة الوعي الاستثماري لدى الشباب السعودي, الذي يعتبر من أهم البوابات التي تسهم في خفض نسبة البطالة, والتي تسعى الحكومة الرشيدة والجهات ذات العلاقة إلى إيجاد الحلول الناجحة لها من خلال فتح مجالات العمل الاقتصادي, ودعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة أمام الشباب.