كما ركزت المسرحية على منهج التعليم بالترفيه على الأطفال من أصحاب الإعاقات البصرية، حيث يؤدي التركيز السمعي على أحداث المسرحية على خصوبة الخيال ما يؤثر في توسيع المدارك للطفل الكفيف وإيصال المفهوم بسهولة للطفل صاحب الإعاقة البصرية، إضافة إلى أن معركة التضاد ما بين الخير والشر وانتصار الخير في النهاية تؤدي بدورها إلى عنصر التشويق.