وقد واكب الملتقى الذي افتتحه "العتيبي" بمتابعة من وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، ومدير عام السجون اللواء إبراهيم محمد الحمزي، مشاركة وعروضاً لبعض العاملين، وبعض النزلاء؛ مما كان له الدور البارز في إظهار الولاء لهذا البلد المعطاء، ومساهمة في تحقيق الأمن الفكري، وبعدها زار النزلاء المعرض، وكان لها الأثر الكبير في نفوسهم.