وتركز المحور الثاني على الحركة الثقافية في عهد الملك خالد، وتشمل: النوادي الأدبية،   المكتبات العامة،  الجمعيات الثقافية والفنية،   المتاحف والمراكز الثقافية، المنتج الثقافي المتمثل في "الندوات والمؤتمرات الثقافية والعلمية والإعلامية، الإصدارات الثقافية".