جاء ذلك أثناء رعايتها اللقاء التربوي "الإشراف التربوي الفعال بالتعليم الأهلي والأجنبي"، الذي عقد اليوم الاثنين، مضيفة أن الوزارة بحكم مجال عملها تسعى جاهدة إلى تحسين جودة التعليم العام من خلال خططها المستقبلية، وبرامجها التطويرية، وفي مقدمتها مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم العام، الذي يستهدف إعادة النظر في كامل عناصر المشروع التربوي، ووضع الخطط لإصلاحها، وتجديدها بما يتلاءم وخصائص بيئات التعلم في القرن الواحد والعشرين.