وبدأ الحسيني كتابه بوصف أبرز الأماكن الواقعة على طريق شقراء، وأبرز المعالم التي تحضر يميناً وشمالاً للعابرين منها طمعاً في الوصول إلى مدينة شقراء بالإضافة إلى صور موثقة وحديثة ابتداءً بما يسمى شعبياً بطلعة القدّية وانتهاءً بميدان ابن باز في المدخل الغربي للمدينة بالإضافة إلى الإشارة للمدن المجاورة وتاريخها.