وتأتي هذه القمة والتي أريد لها أن تكون قمة عالمية في مجال المعرفة استجابة للنجاح الكبير الذي شهده مؤتمر المعرفة الذي نظمته المؤسسة العام الماضي، والذي انعكس في إبداء العديد من قادة الفكر والرأي والشخصيات الإقليمية والدولية البارزة، اهتمامًا واسعًا بالقمة، وتأكيد رغبتهم في المشاركة ووجودهم في قمة المعرفة لهذا العام.