وأسهم في إقامة هذا المهرجان وفرة الأزهار من شجر السلام والسدر والسلم التي تُعد مصدراً أساسياً لغذاء النحل، واستمرارية إنتاج عسل جازان على مدار العام، حيث اشتهر لدى النّحالين رحلة سنوية بين جبال جازان الشرقية صيفاً وسهول تهامة شتاءً بحثاً عن تلك الأشجار المزهرة، الأمر الذي عزّز انتشار المناحل سواء في الجبال أو السهول.