وقال: لقد استبشر الجميع خيراً عند رؤيتهم قادة دول الخليج العربي يجتمعون في الرياض بدعوة من قائد مسيرتنا - حفظه الله - وصدور البيان الختامي للقاء، الذي كان قصيراً، لكنه كان يحمل الكثير بين طياته؛ فإعادة سفراء السعودية والبحرين والإمارات لدولة قطر الشقيقة كانت دليلاً واضحاً على عمق العلاقات ومتانتها بين الأشقاء، قادة وشعوب دول الخليج العربي.