وبيّن خالد السلمي أنه "بالقرب من باب منزلي محطة وقود بثلاث مسارات، ولا تبعد عن المنزل سوى بأمتار معدودة، وأنا كل يوم عند ذهابي إلى العمل أستودع الله أبنائي خوفاً من هذا الخطر، ولاسيما أن المحطة قديمة جداً ومهترئة، وتفتقر إلى أدوات السلامة بلا حسيب أو رقيب، ولا قدر الله في حال حدوث انفجار في المحطة سوف تأكل وتهلك كل ما يقابلها".