باشر الحادثَ فرقةٌ من الهلال الأحمر، والدوريات الأمنية، والمرور، وأمانة محافظة الطائف لنقل الجثة؛ بينما طالَبَ عدد من حاضري الحادث بإنارة الطريق بشكل جيد، وتكثيف التواجد الأمني والمرور على طريق السيل والحوية والطرق الأخرى المهمة؛ حيث تشهد تهوراً كبيراً من سائقي السيارات بتجاوز السرعة المسموحة، وسط تكرار لحوادث مماثلة العام الماضي.