سبق تقول للمسؤول: لا تزال قنوات فضائية إخبارية، ومنوعة التوجه، ومواقع تواصل اجتماعي في "توتير" و"فيسبوك" وغيرها، تواصل على مدار الساعة بث برامجها التحريضية، وأخبارها الطائفية، وتعليقاتها المسيئة للدول والمجتمعات، وعلى رأسها السعودية، ورموزها، وقادتها وشعبها؛ ساعية -هذه القنوات والمواقع- لبث الشائعات المغرضة بمناسبة وبدونها؛ بحجة "حرية التعبير"، وفي المقابل لا تزال وزارة الثقافة والإعلام السعودية والجهات الأمنية المختصة، "تعلن" في كل مرة عن محاولات وضع آلية محددة لملاحقة المحرّضين عبر شبكات التواصل الاجتماعي، والقنوات الفضائية دون جدوى.