أطلقت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي أمس، الملتقى الأول لصناعة الباحثة ويستمر ليومين، والتي تقيمه وكالة المكتبات والشؤون الثقافية النسائية، ومعرض (إرث أثيل).
وقال الرئيس العام الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس: البحث العلمي من ركائز العلم المهمة، ومعالم التعلم الملحة؛ وإجادة البحث العلمي، والعَرْضِ المنهجي، والاهتمام بهذه الجانب، يكون القبول للبحث والكتاب، وللبحث العلمي بالحرمين الشريفين خصوصية دون سائر المساجد.
وأكد "السديس" دور وكالة المكتبات والشؤون الثقافية النسائية وإقامتها مثل هذه الفعاليات وما تحتويه من كنوز ومقتنيات، تهم المجتمع والزائر وتسهم في رفع المستوى الثقافي والعلمي لدى الناس.