غير أن لسان حال الكثير من المواطنين لا يتوقّف عن الإعجاب القلبي نظير ما يُشاهده من مشاهد ولحظات رمضانية, فعندما تتجول بمركبتك في القرى البعيدة عن ضجيج المُدن وتسمع مُكبّرات القراءة في صلاة التراويح يمنة ويسرة, ويعلو ذلك أصوات جميلة من شُبان جعلوا القرآن الكريم نبراس حياتهم ورفعة لدرجاتهم, حينها تشعر بروحانية إيمانية بداخلك تجعلك تشتاق لعودة رمضان القادم وتتلذّذ بها مُجدداً.