ذلك الاسم للمرض مخيف جدًا، بعد أن كان "الذيابي" يترقب النتيجة، والتي جاءت للأسف "سرطان"، إلا أن نفسيته جدًا مرتفعة، ومارس حياته بشكلٍ طبيعي، على الرغم من الآلام والعلاج بالكيماوي، حينها تجلت الإنسانية وخفت الآلام عندما حضر أمر صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي ولي العهد، النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، بعلاجه في ألمانيا، متوجهًا إليها والأمل والتفاؤل وقبلهما التوكل على الله سبحانه وتعالى، هو علاجه، وأنه سبحانه هو الشافي المعافي.