وعبّروا في الوقت ذاته عن استيائهم من الانقطاعات المتكرّرة في المياه، والتي أصبحت هاجساً يؤرق الأهالي منتقدين تأخر الجهات المسؤولة في عملية الصيانة وإصلاح الخلل وهو الأمر الذي أوجد بشكلٍ مباشرٍ أزمة حقيقة في المياه في الإسكان ، وفتح المجال أمام أصحاب الصهاريج من تجار الأزمات باستغلال جيوب المواطنين ورفع الأسعار في السوق السوداء إلى مبالغ باهظه .