أحد المتضررين "سعد المطيري" ذو الستين عاماً تحدث قائلاً: "هناك عدد كبير من العائلات ستتضرر دون شك, بعد أن فوجئ من يعولهم بفقدان مصدر رزقهم الوحيد، والمتمثل في محلات التشليح التي كانوا يملكونها منذ أكثر من 30 عاماً, خصوصاً وأن الانتقال إلى منطقة أبو جعالة يعني الحكم علينا بالموت التجاري البطيء".