في مشهد مثير يجسد الطبيعة الساحرة والمتنوعة في المملكة، وثّق مصورون مجموعة من الإبل وهي تغوص في المياه المحاذية لسواحل عسير، وتسير لمسافات جاوزت ثلاثة كيلو مترات سباحة؛ للعبور إلى أشجار "المانجروف"، طعامهن المفضل في تلك البيئات.
ويكشف المنظر البديع الوجه العظيم للطبيعة في المملكة وتنوع الجغرافيا، ومن المتوقع لـ"البرومو" القصير الذي يرصد الحالة الجميلة والتناغم البديع بين الإبل والماء وأشجار المانجروف، أن يصبح أيقونة عالمية لوصف جغرافية المملكة الساحرة.