ووفقاً للموقع الإيراني "سني نيوز"، فإن الضغط يأتي عبر قنوات شيعية باكستانية وبعض المظاهرات الحاشدة ضد حكومة إسلام أباد، التي تخرج بعد عمليات إرهابية تحدث داخل البلاد، ويستغلها عدد من المتظاهرين الموالين لإيران في مطالبة الحكومة بضرورة إغلاق قناة "وصال أوردو"، واتهامها بالتسبب في نشر الطائفية وحدوث أعمال إرهابية.