ذرفت حاجةٌ سورية الدموعَ وهي تتذكّر ابنها الذي كان قد اشترى لها قطعتين من الذهب للذهاب إلى الحج، قبل أن يفارق الحياة.
وقالت الحاجة السورية: "لا أصدّق أنني وصلت إلى هنا، والحمد لله الله يبارك فيكم في هذه الأرض الطيبة.
وأضافت: لحظة رؤيتي للكعبة صرت أرجف وقدماي لم تحملاني، ولا أصدّق أنني بالفعل سأؤدّي الحج، هي فرحة ما بعدها فرحة".
وأضافت: الله يرحم ابني؛ لأن هو كان سبب في طلعتي على الحج.