وقال إن الجائزة التي أسسها الأمير نايف بن عبد العزيز – رحمه الله – لخدمة مصدري التشريع كتاب الله وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم وتكريم العلماء والباحثين والمهتمين بمجال السنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة، تمثل تجسيداً واقعياً لاهتمام المملكة العربية السعودية منذ تأسيسها على يد الملك عبد العزيز آل سعود – طيب الله ثراه – بالقرآن والسنة ونشرهما على مستوى العالم، وخدمة الإسلام والمسلمين في أنحاء المعمورة، خاصة أن المملكة تأسست على هذا المنهج الرباني واستمرت عليه وستظل كذلك بإذن الله.