ونوهت "إلى أن تلك المنظمات حاولت إضفاء الشرعية لتمرير أفكارها؛ من خلال القادة الدينيين والشخصيات المجتمعية في محاولة تعديل تشريعات الدول؛ من خلال الضغط على الحكومات للتوقيع والمصادقة على اتفاقيات حقوق الإنسان, وسحب التحفُّظات إنْ وجدت، وتقوية المرأة اقتصادياً عن طريق دفعها للعمل المأجور خارج المنزل، والتشجيع على ابتعاث النساء بتوفير الدعم السخي".