استقطب المشهد الجمالي للغيوم الماطرة، السيّاح والزوّار للتنزه والاستمتاع بهذا المشهد الآسر، الذي يحكي جمال الأجواء وبرودتها اللذين تشهدهما منطقة الباحة في فصل الصيف.
وأسهمت نسمات الهواء الباردة مع زخات المطر في إضفاء بُعدٍ جمالي للطبيعة الخلابة التي تحظى بها منطقة الباحة؛ ما زاد المشهد جمالاً، مما جذب السيّاح والزوّار لقضاء مزيدٍ من الأوقات الماتعة، والتقاط الصور الجمالية للأجواء وتوثيقها من خلال هواتفهم الذكية.
وتجلى هذا المشهد البديع ليبرز جمال طبيعة وأجواء منطقة الباحة.