أشعلت ألعابُ خفة اليد والخدع البصرية مسرحَ مهرجان شتاء درب زبيدة، الذي تنظمه محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية، وتحتضنه قرية لينة.
وأبهر الكابتن "منذر ماجيك شو" الجماهير وهو يؤدّي الألعاب أمامهم بكل خفة ومهارة، وكيف يقوم بخداع أعينهم وعقولهم وسط اندهاشهم واستغرابهم.
وتنوّعت الخدع والحيل التي يطبقها "ماجيك شو" أمام الجماهير ما بين خدع صندوق الحمام، والسيف المخفي، وصحن النار، وخدع أخرى.
وتحتاج هذه الألعاب إلى تعلم وتدريب مستمرّ للوصول إلى الخفّة المطلوبة في الأداء، وطريقة تعلمها تكون عن طريق الكتب والفيديوهات، وليس لها علاقة بالسحر، بل هي فن من فنون الذكاء.