أكد الخبير وأستاذ الإعلام الرقمي، الدكتور فهيد بن سالم العجمي، أهمية الدور البارز للمملكة العربية السعودية في دعم القضية الفلسطينية، في تاريخ طويل من التفاني والالتزام.
ويستعرض الدكتور العجمي في هذا المقال الدعم المستمر والمتواصل الذي قدمته المملكة وتقدمه للشعب الفلسطيني وحقوقهم المشروعة.
يتناول هذا الجزء العلاقة التاريخية بين المملكة العربية السعودية والقضية الفلسطينية، مستعرضًا القيم والمبادئ التي تستند إليها تلك العلاقة.
يسلط الضوء على الجهود الإنسانية والاقتصادية التي قدمتها المملكة لدعم اللاجئين الفلسطينيين وتحسين ظروفهم المعيشية.
يتناول هذا الجزء دور المملكة في تعزيز الحوار ودعم عملية السلام في المنطقة، بما في ذلك المشاركة في المفاوضات الدولية والتحركات الدبلوماسية لتحقيق السلام الدائم.
يشير إلى التحديات التي تواجه القضية الفلسطينية في الوقت الحالي، ويستعرض الرؤية المستقبلية والتطلعات لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.
في الختام، يبرز المقال أن دعم المملكة العربية السعودية للقضية الفلسطينية ليس مجرد إيمان بالحقوق، بل هو ركيزة من ركائز السياسة الخارجية السعودية، والتزام ببناء عالم أكثر سلامًا وعدالة.