وكانت "سبق" قد نشرت موضوعاً حول تلك المعاناة بعنوان "خليلة هروب تعيش تحت حصار الانهيارات الجبلية"، حيث شكا سكان من قرية الخليلة السياحية بمحافظة هروب من أنهم لا يستطيعون ممارسة حياتهم بشكل طبيعي بعد أن حاصرتهم الصخور، وقطعت الطرق التي تربط القرية بجميع الخدمات، وأدت لفشل موظفيها وطلابها في الذهاب لدوامهم نتيجة الانهيارات الكبيرة بجبل القفارة، الناتجة من تنفيذ إحدى شركات المقاولات طريقاً بالجبل، مطالبين بمحاسبة المسؤول عن ذلك.