وتساءل المواطنان عن الفائدة المرجوة من ذكر المضة في التقرير، حتى ولو كان هدف القناة معالجة بعض القضايا الاجتماعية، وأكدا عدم رضاهما عن العمل الذي قام به الشابان، بغض النظر عن هويتهما أو مكان انتمائهما، مؤكدَين في الوقت نفسه أن الشابين اللذين ظهرا في المقطع لا ينتميان للمضة، وبيَّنا أنهما سيطرقان الجهات المسؤولة لملاحقة كل من أساء لهم، وطالبا قناة mbc بالاعتذار لأهالي المضة من جراء نسبة المقطع للمضة.