وأضاف: لم أكن أنا أو أسرتي نشك يوماً في أن خادمتي ستتمكن من الهرب، لكن المفاجأة كانت في فقدان الخادمة من المنزل، السبت الماضي، حيث قمنا بالبحث عنها في الحي الذي نسكن فيه ولدى الجيران، لكننا لم نعثر لها على أثر حتى اليوم، وهاتفها مغلق، ما دفعني إلى تقديم بلاغ هروب لدى جوازات الشميسي من أجل إخلاء مسؤوليتي من تلك الخادمة.