وأكد "آل حطاب" أنه وجد تجاوباً من قبل مدير "تعليم الليث" الذي أبدى استعداده للتنازل عنه مقابل تقديمه تعهداً خطياً بعدم تكرار ذلك، مؤكداً أن الشاب "تركي" كان في طريقه إلى دبي؛ لإجراء مقابلة شخصبة مع إحدى الشركات الكبرى هناك، والتي ترغب في الاستفادة من خدماته، لكنه تم القبض عليه أثناء سفره بمطار الرياض وأودع التوقيف.