نوّه سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية تركيا المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، بالنقلة النوعية التي تعيشها البلاد، والرؤية الثاقبة التي رسمها صاحب السمو الملكي الأمير محـمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع؛ لاستشراف المستقبل بخطى ثابتة وبطموح عنانه السماء.
وقال "الخريجي": لقد انطلقت البرامج والمبادرات لتحقيق التحوّل الوطني في الأصعدة كافة، وخطَت البلاد خطوات ثابتة في مسيرة النهضة لتحقيق النمو والتنوع الاقتصادي، وتمكين عمليات التصنيع والابتكار.
وأضاف: تتواصل الإنجازات والتطور الملوس ومنهج العمل المؤسساتي؛ ليبقى الوطن قوياً شامخاً يمثل ثقلاً سياسياً واقتصادياً وتنموياً على المستوى الإقليمي والعالمي.