وشدد الدسيماني على ضرورة محاربة هذا التنظيم الإرهابي من خلال الأمن الفكري والأمن العسكري، مبيناً أن للمجتمع دوراً عظيماً في حماية أبنائه من الوقوع في براثن الإرهاب والجريمة، وأنه لا بد من تضافر الجهود من الجميع، الحكام والعلماء، والتعليم بجميع مراحله، والإعلام بجميع وسائله، والجوامع والمساجد، في محاربة هذه الأفكار الهدامة.. هي مسؤولية الجميع.