وقال الحمر: "ما حصل في البحرين لم يكن مسألة مطالب شعبية ... ماذا يمكن أن نسمي من بدأ بالحراك في 14 فبراير2011 عندما وقف أحد القياديين وهتف بالقول "نعلن قيام الجمهورية الإسلامية ؟" وانتقد الحمر وجود "أجندات خارجية" لبعض القوى في بلده، كما تحدث عن جمعية الوفاق البحرينية "الشيعية" دون تسميتها بالقول إن جمعية "ذات صبغة طائفية قامت بأعمال في ظاهرها مطالب شعبية، تتلقى توجيهاتها من الخارج."