وأضاف "النافل": "أصبحت زيادة أعداد الصحف الإلكترونية السعودية، وخصوصاً الإخبارية منها يشكل ظاهرة غير صحية للمتابع، بعد أن تسبب ذلك في جعل أغلبها مصدراً للشائعات، كما تكثر بها حالات التعدي على الملكية الفكرية من أفراد أو كيانات إعلامية، بعدما أصبح اعتمادها على ما يُنشر في "سبق"، ومثيلاتها للاستمرار".