وأكد "النخيفي" أن هذه الحركة هي الأكبر على الإطلاق منذ سنوات، والهدف منها منح الموظفين الفرصة للتميز والإبداع المهني والتخفيف من معاناتهم في المواصلات ولمنحهم الفرصة للقيام بواجباتهم الأسرية، منوهاً أن الحركة راعت عدم الإضرار بالمستشفيات التي شمل عناصرها النقل بتوفير البدلاء بين العناصر نفسها أو إيجاد بديل من العناصر الأجنبية الجديدة.