وترجع البطالة إلى نتاج ثقافة مجتمع، كرّس بقاءها وديمومة إشكالاتها وزارة العمل بسياساتها غير المتوازنة مع كبار وصغار التجار، وبيئة العمل الطاردة التي تخلقها للمستثمر الصغير! خاصة نظام توطين وسعودة الوظائف؛ فتعثر صغار المستثمرين، وتركوا التجارة، وانضموا لنادي العاطلين!